
على الرغم من وجود محاولات متواضعه لتبني العلم والتكنولوجيا في العالم العربي الا انه كان هناك محددات
التعاون مع الشركات التقنية لتبني حلول مبتكرة يمكن أن يساعد الشركات التقليدية على الصمود.
تعد الثورة الصناعية الرابعة محركًا رئيسيًا للتحول الرقمي والتقدم التكنولوجي، إلا أن تبني تقنياتها يواجه العديد من التحديات التقنية والبنية التحتية. أحد أبرز هذه التحديات هو نقص البنية التحتية التقنية الملائمة، حيث تتطلب تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، الروبوتات، والطباعة ثلاثية الأبعاد بنية تحتية متطورة وقادرة على تلبية الاحتياجات المتزايدة في مجال الاتصالات والشبكات.
الحكومات في الدول النامية تواجه صعوبة في تخصيص ميزانيات لتطوير التكنولوجيا على حساب قطاعات أساسية مثل الصحة والتعليم.
التسريبات قد تكشف معلومات حساسة يمكن أن تُستخدم للإضرار بسمعة الأفراد أو ابتزازهم.
معظم التطورات التكنولوجية تتركز في المدن الحضرية، بينما نور الامارات تُهمل المجتمعات الريفية التي تبقى محرومة من الوصول إلى التكنولوجيا.
تصميم أجهزة ذكية منخفضة استهلاك الطاقة مثل المصابيح والمكيفات الذكية.
إن اقتناص الفرص التي تقدمها هذه الثورة الصناعية الجديدة ومجابهة تحدياتها ليس بالأمر البسيط أو السهل.
افكار و مواقف الترامبية والانقلاب على النظام العالمي خالد دلال
ولكن هناك أيضاً أخطارا محتملة، فبحسب شواب هناك مخاوف مثل عدم قدرة المنظمات أو عدم رغبتها في التكيف مع هذه التكنولوجيات البازغة، وفشل الحكومات في توظيف أو تنظيم هذه التكنولوجيات بشكل صحيح، الإمارات وخطر مخاوف أمنية جديدة، ومنها احتمال ازدياد انعدام المساواة بدلاً من أن ينحسر إذا لم تدر الأمور بشكل صحيح.
القراصنة الإلكترونيون يستخدمون تقنيات متطورة لاختراق أنظمة الشركات وسرقة بيانات المستخدمين.
استخدام الطائرات بدون طيار لتحليل التربة وزراعة المحاصيل بدقة.
< تأهيل القوى العاملة الوطنية الماهرة والمتخصصة اللازمة.
منطقة "أغبوغبلوشي" في غانا تعتبر واحدة من أكبر مواقع التخلص من النفايات الإلكترونية في العالم، حيث يتم حرق الأجهزة القديمة لاستخراج المعادن، مما يسبب تلوثًا بيئيًا هائلًا.